هبه عضو نشيط
نقاط : 299 العمر : 40 عدد المساهمات : 198 السٌّمعَة : 0
| موضوع: تاريخ الغه العربيه الجزء الثانى الأحد 03 يناير 2010, 5:41 pm | |
| التتمة
اللهجات العربية
لهجات عربيةالعربية لها كثير من اللهجات المختلفة ويمكن تقسيمها إلى:
اللهجة المصرية لهجات الجزيرة العربية وتضم: اللهجة القطيفية اللهجة الحساوية اللهجة الحائلية اللهجة الجنوبية اللهجة الحجازية اللهجة الشمالية اللهجة النجدية
اللهجات البدوية. وهي منتشرة في كل الدول العربية إلا أنها تُعتبر اللهجة المهيمنة في كل من دول الخليج ، ، العراق ، ليبيا ، الأردن اللهجة الخليجية وتجمع أجزاء من شرق المملكة العربية السعودية والكويت، والإمارات، والبحرين وقطر اللهجة البحرينية اللهجة الكويتية اللهجة العمانية اللهجة الشحية اللهجة اليمنية، وتتفرع منها: اللهجة اليافعية اللهجة الصنعانية اللهجة الحضرمية اللهجة الساحلية (التهامية) اللهجة العدنية لهجات بلاد الشام: اللهجات السورية اللبنانية الأردنية والفلسطينية اللهجة العراقية اللهجة الموصلية اللهجة البغدادية اللهجة الأنبارية اللهجة العمارتلية اللهجة النجفية اللهجة الناصرية اللهجة البصرية اللهجة الجزائرية اللهجة المغربية اللهجة التونسية اللهجة الليبية اللهجة السودانية اللهجة التشادية اللهجة الحسانية المستعملة في معظم موريتانيا والصحراء الغربية وهي لهجة بعيدة عن اللهجات المغاربية.
لغات تستخدم الأبجدية العربية رسميا
هناك عدد من الدول تستحدم الأبجدية العربية في كتابة لغاتها مع إضافة حروف عربية غير مستخدمة من قبل العرب أنفسهم كي تقوم بالإشتمال على جميع مخارج ونطق الأحرف لهذه اللغات، أما هذه اللغات فهي كالتالي
اللغة التترية: يانكا إملا. اللغة الباشقوردية. اللغة الأوردية. التركية العثمانية اللغة الفارسية. اللغة الكشميرية. اللغة البشتونية. اللغة الطاجيكية. لغة ديفيهي. اللغة القمرية اللغة البربرية اللغة الكردية. بهاسا. لغة ماندينكا اللغة الملاوية. اللغة البلوشية. اللغة البالتية. اللغة البراهوية. اللغة البنجابية. اللغة السندية. اللغة الويغورية. اللغة الكازاخية. اللغة القرغيزية. اللغة الأذرية. اللغة الأروية. اللغة المالايالامية بحروف عربية. اللغة الأفريكانية: أفريكانس عربية. اللغة البيلاروسية بحروف عربية. اللغة المستعربة. اللغة الجيلاكية. اللغة الطبرية اللغة اللورية. اللغة السرائيكية. اللغة الدارية. اللغة الجغاتية، ويقال أيضا اللغة الشاغاتية بتشديد الشين. اللغة الشياورجنة. اللغة الشيشانية.
خصائص اللغة العربية ومميزاتها عن اللغات الأخرى
1.أنها أقدم اللغات السامية. 2.نزل بها القرآن الكريم. 3.فيها ظاهرة الإعراب التي لا يوجد في أي لغة أخرى. 4.مناسبة حروف اللغة لمعانيها. 5.لكل حرف فيها مخرجه، وصوته الخاص به. 6.قدرتها على الاشتقاق، وتوليد المعاني والألفاظ. 7.سعة مفرداتها وتراكيبها. 8.سعتها في التعبير. 9.قدرتها على التعريب، واحتواء الألفاظ من اللغات الأخرى بشروط دقيقة معينة. 10.فيها خاصية الترادف، والأضداد، والمشتركات اللفظية. 11.غزارة صيغها وكثرة أوزانها. 12.ظاهرة المجاز، والطباق، والجناس، والمقابلة والسجع، والتشبيه. 13.فنون اللفظ ( البلاغة والفصاحة وما تحويه من محسنات). 14.وجود حرف الضاد للعَرَب خاصة ولا توجد في كلام العجم إِلا في القليل؛ ولذلك قيل في قول أَبي الطيب: وبِهِمْ فَخرُ كلِّ مَنْ نَطَقَ الضَّا دَ، وعَوْذُ الجاني، وغَوْثُ الطَّريدِ ذهب به
إِلى أَنها للعرب خاصة.[9][10]
تأثير العربية على اللغات الأخرى
امتد تأثير العربية (كمفردات وبُنى لغوية) في الكثير من اللغات الأخرى بسبب الإسلام والجوار الجغرافي والتجارة (فيما مضى). هذا التأثير مشابه لتأثير اللاتينية في بقية اللغات الأوروبية. وهو ملاحظ بشكل واضح في اللغة الفارسية حيث المفردات العلمية معظمها عربية بالإضافة للعديد من المفردات المحكية يوميا ( مثل: ليكن= لكن، و، تقريبي، عشق، فقط، باستثناي= باستثناء...). اللغات التي للعربية فيها تأثير كبير (أكثر من 30% من المفردات) هي:
الأردية والفارسية والكشميرية والبشتونية والطاجيكية وكافة اللغات التركية والكردية والعبرية والإسبانية والصومالية والسواحيلية والتجرينية والأورومية والفولانية والهوسية والمالطية والبهاسا (مالايو) وديفيهي (المالديف) وغيرها.
بعض هذه اللغات ما زالت يستعمل الأبجدية العربية للكتابة ومنها: الأردو والفارسية والكشميرية والبشتونية والطاجيكية والتركستانية الشرقية والكردية والبهاسا (بروناي وآتشيه وجاوة). دخلت بعض الكلمات العربية في لغات أوروبية كثيرة مثل الألمانية ، الإنجليزية، الإسبانية و الفرنسية.
تأثير اللغات الأجنبية على العربية
لم تتأثر اللغة العربية باللغات المجاورة كثيرًا رغم الاختلاط بين العرب والشعوب الأخرى، حيث بقيت قواعد اللغة العربية وبنيتها كما هي، لكن حدثت حركة استعارة من اللغات الأخرى مثل اللغات الفارسية واليونانية لبعض المفردات التي لم يعرفها العرب.
وهناك العديد من الاستعارات الحديثة، سواء المكتوبة أم المحكية، من اللغات الأوربية، تعبِّر عن المفاهيم التي لم تكن موجودةً في اللغة سابقا، مثل المصطلحات السياسية (الإمبريالية، الأيديولوجيا، إلخ.)، أو في مجال العلوم والفنون (رومانسية، فلسفة، إلخ.) أو التقنيات (باص، راديو، تلفون، كمبيوتر، إلخ.). إلاّ أن ظاهرة الاستعارة هذه ليست حديثة العهد، حيث قامت اللغة العربية باستعارة بعض المفردات من اللغات المجاورة منذ القدیم، افتقارًا للمعنى (أي تعبيرًا عن مفردات لم تكن موجودة في لغة العرب) (بوظة - نرجس - زئبق- آجر - ورق - بستان- جوهر(مجوهرات) - طربوش - مهرجان - باذنجان - توت - طازج - قناة - فيروز من الفارسية البهلویة مثلًا). وبشكل عام فإن تأثير الفارسية أكثر من لغات أخرى كالسريانية واليونانية والقبطية والكردية والأمهرية[11]. ودخل في لهجات المغرب العربي بعض الكلمات التركية والبربرية، مثل فكرون = سلحفاة.
هذا وتوجد نزعة إلى ترجمة أو تعريب كافة الكلمات الدخيلة؛ إلاّ أنها لا تنجح في كل الأحيان. فمثلًا، لا يُستعمل المقابل المعرّب للراديو (مذياع) عمليا، بينما حازت كلمة "إذاعة" على قبول شعبي واسع.
مناظرة الحروف العربية
مناظرة الحروف العربيةكل لغة تشتمل على مجموعة بعينها من الأصوات. فالعربية مثلًا تشتمل على أصوات (حروف) التي لا تتواجد باللغة الإنجليزية أو الأردية. لذا فيستعمل ناطقو كل لغة أبجدية تتيح لهم تدوين الأصوات التي تهمهم سواء من لغتهم أو من اللغات الأخرى (كلغة القرآن ).
الاختلافات بين العربية واللغات السامية
العربية هي أكثر اللغات السامية احتفاظًا بسمات السامية الأولى فقد احتفظت بمعظم أصوات اللغة السامية وخصائصها النحوية والصرفية.
فقد احتفظت بأصوات فقدتها بعض اللغات مثل: غ، ح، خ، ض، ظ، ث، ذ. ولا ينافسها في هذه المحافظة إلا العربية الجنوبية.
احتفظت العربية بعلامات الإعراب بينما فقدتها اللغات السامية الأخرى. احتفظت بمعظم الصيغ الاشتقاقية للسامية الأم، اسم الفاعل، المفعول. وتصريف الضمائر مع الأسماء والأفعال: بيتي، بيتك، بيته، رأيته، رآني.
احتفظت بمعظم الصيغ الأصلية للضمائر وأسماء الإشارة والأسماء الموصولة. يضم معجم العربية الفصحى ثروة لفظية ضخمة لا يعادلها أي معجم سامي آخر. ولهذا أصبحت عونا لعلماء الساميات في إجراء المقارنات اللغوية أو قراءة النصوص السامية القديمة كنصوص الآثار الأكادية والفينيقية والأوغاريتية وحتى نصوص التوراة العبرية.
التعريب
تعريبيستخدم مصطلح التعريب في الثقافة العربية المعاصرة في أربع معان مختلفة وقد يتطرق إلى معان أخرى، وتسبب أحيانا إلى الخلط:
قد يقصد بالتعريب إعادة صياغة الأعمال والنصوص الأجنبية إلى شيء من التصرّف في معناها ومبناها بحيث تتوافق مع الثقافة العربية وتصبح نوعا ما عربية السمة وقد يقصد به أحيانا الترجمة، وهذا قريب الصلة بالمعنى السابق. لكن يرى اللغويين أن هذا خطأ وتنقصه الدقة؛ فالترجمة ليست تعريبا حيث أنها لا تتعدى نقل النصوص من لغة والتعبير عنها بلغة أخرى. المعنى الثالث وهو الأشهر في الاستعمال، ويقصد به نقل اللفظة الأجنبية كما هي مع شيء من التعديل في صورتها بحيث تتماشى مع البناء العام والقواعد الصوتية والصرفية للغة العربية. مثل لفظة ابريق، وتلفاز وغيرها من الألفاظ غير عربية الأصل. المعنى الرابع وهو ما يشيع بين الدارسين والمهتمين باللغة العربية، وبقصد به تحويل الدراسة في الكليات والمعاهد والمدارس إلى اللغة العربية بحيث تصبح لغة التأليف والتدريس مثلها مثل أي لغة في العالم.[12]
ويتماشى مع هذا المعنى "تعريب الحاسوب" - ليقبل العربية كمدخلات ومخرجات -وما يتعلّق به من برمجيات بحيث تصبح العربية هي اللغة الأساسية للتعامل معه انظر معالجة لغات طبيعية
والتعريب هو ابتداع كلمات عربية لتعبر عن مصطلحات موجودة بلغات أخرى وليس لها تسمية عربية، ويتم التعريب إما بالشكل العشوائي الذي يؤدي إلى ابتداع المجتمع أو نحته لمصطلح جديد ، ككلمة التلفزيون مثلا، أو يتم بطريقة ممنهجة (وليس بالضرورة علمية أو صحيحة) عن طريق مجامع اللغة العربية مثلا، ويوجد في الوطن العربي عدة مجامع للغة العربية تختلف في تعريبها للمصطلحات مما يخلق بلبلة كبيرة في أوساط المستخدمين لهذه المصطلحات. فهي قد تكون معرّبة بشكل حرفي لدرجة أنها تفقد معناها التقني أو قد تكون مبنية على فهم خاطيء للمصطلح الأجنبي، كما قد تحاول إلباس كلمة عربية قديمة لباسا جديدا بصيغة غريبة لجذر ذو معنى ذا علاقة.
مراجع
1.^ أ ب لغات يتحدثها أكثر من 10 مليون شخص (بإنكليزية). إنكارتا ميكروسوفت. وُصِل لهذا المسار في 3-5-2007. 2.^ عربية - ولفرم ألفا 3.^ لغتنا العربية وضرورة الحفاظ عليها 4.^ حنا الفاخوري، تاريخ الادب العربي. الطبعة السادسة منشورات المكتبة البولسية ص22 5.^ د. جواد علي المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام 6.^ *M. C. A. Macdonald, Reflections on the linguistic map of pre-Islamic Arabia, Arabian archaeology and epigraphy 11 (2000), 28-79. 7.^ معلومات حول نقش عجل بن هفعم 8.^ معلومات حول نقش عين عبدات 9.^ (لسان العرب) 10.^ موسوعة الثقافة والمعلومات ج2 ، دار طويق للنشر والتوزيع، 1422ه، الطبعة الخامسة. مهدي سعيد رزق كريزم 11.^ التأثير المتبادل بين الفارسية و العربية. وُصِل لهذا المسار في 3-5-2007. 12.^ التعريب بين التفكير والتعبير. كمال بشر الدين، أمين عام مجمع اللغة العربية، مجلة مجمع اللغة العربية، جـ 87، نوفمبر 1995م القاهرة. 13.^ سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة المجلد الأول الصفحة 293 رقم الحديث 160، للاستزادة : راجع تخريج الحديث 14.^ عام 223 بتقويم بصرى يوافق 328 ميلادي، المصدر جواد علي ج3، ص101
| |
|
شجون المشاعر المراقب العام
نقاط : 462 العمر : 39 عدد المساهمات : 360 السٌّمعَة : 0
| موضوع: رد: تاريخ الغه العربيه الجزء الثانى الثلاثاء 05 يناير 2010, 3:35 am | |
| | |
|
صمت المشاعر
نقاط : 3289 العمر : 40 عدد المساهمات : 1635 السٌّمعَة : 1
| موضوع: رد: تاريخ الغه العربيه الجزء الثانى الثلاثاء 05 يناير 2010, 4:29 am | |
| | |
|