مواقف طريفة و ذكية لأدبــاء مشهورين

مواقف طريفة و ذكية لأدبــاء مشهورين

[b][b]
ابراهيم و البشري[/b][/b]
[b][b]
كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان،ودخل عليه الأديب الساخر
عبد العزيز البشري وبادره قائلاً :شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست [/b][/b]
[b][b]
فقال حافظ ابر أهيم:والله يظهر انه نظرنا ضعف، [/b][/b]
[b][b]
انا كمان شفتك، وانت جاي افتكرتك راجل!:[/b][/b]
[b][/b]
[b][/b]
[b][b]
حافظ ابراهيم و احمد شوقي[/b][/b]
[b][b]
كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعر النيل، أن يداعب احمد شوقي، أمير الشعراء. [/b][/b]
[b][b]
وكان احمد شوقي جارحا في رده على الدعابة. [/b][/b]
[b][b]
ففي إحدى ليالي السمر انشد حافظ إبراهيم هذا البيت [/b][/b]
[b][b]
ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة:[/b][/b]
[b][b]
يقولون إن الشوق نار ولوعة .... فما بال شوقي اصبح اليوم باردا[/b][/b]
[b][b]
فرد عليه احمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها:[/b][/b]
[b][b]
أودعت إنسانا وكلبا وديعة... فضيعها الإنسان والكلب حافظ[/b][/b]
[b][/b]
[b][/b]
[b][b]
اينشتاين و السائق[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]
هذه حكاية طريفة عن العالم ألبرت أينشتاين صاحب النظرية النسبية.فقد سئم
الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات
العلمية، [/b][/b]
[b][b]
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، [/b][/b]
[b][b]
قال له سائق سيارته: أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي
الأسئلة، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش
ومنتف مثل شعرك [/b][/b]
[b][b]
وبيني وبينك شبه ليس بالقليل، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية، [/b][/b]
[b][b]
فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، [/b][/b]
[b][b]
فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة [/b][/b]
[b][b]
وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، [/b][/b]
[b][b]
وسارت المحاضرة على ما يرام إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل [/b][/b]
[b][b]
وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين، و[/b][/b]
[b][b]
هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور:سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ... [/b][/b]
[b][b]
وبالطبع فقد قدم "السائق" ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!. [/b][/b]
[b][/b]
[b][/b]
[b][b]
نظارة انشتاين[/b][/b]
[b][b]
كان أينشتين لا يستغني أبدا عن نظارته... [/b][/b]
[b][b]
وذهب ذات مرة إلى أحد المطاعم ، واكتشف هناك أن نظارته ليست معه ، فلما أتاه الجرسون بقائمة الطعام ليقرأها ويختار منها ما يريد ،[/b][/b]
[b][b]
طلب منه أينشتين أن يقرأها له فاعتذر الجرسون قائلا : إنني آسف يا سيدي ، فأنا أمي جاهل مثلك[/b][/b]
[b][/b]
[b][/b]
[b][b]
الرد خالص![/b][/b]
[b][b]
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايته
(الفرسان الثلاثة )وغيرها وعرض عليه أن يتعاونا معا في كتابة إحدى القصص
التاريخية..[/b][/b]
[b][b]
وفي الحال أجابه (ديماس ) في سخرية وكبرياء :[/b][/b]
[b][b]
كيف يمكن أن يتعاون حصان وحمار في جر عربة واحدة ؟![/b][/b]
[b][b]
على الفور رد عليه الشاب : هذه إهانة يا سيدي كيف تسمح لنفسك أن تصفني بأنني حصان ؟[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]
لماذا تزوجته ؟[/b][/b]
[b][/b]
[b][b]
عندما سئلت الكاتبة الإنجليزية (أجاثا كريستي( [/b][/b]
[b][b]
لماذا تزوجت واحد من رجال الآثار ؟[/b][/b]
[b][b]
قالت : لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده[/b][/b]

تسلم أيدك يا صمت

وشكراً لكِ على مواضيعك الأكثر من رائعة

» امتحاناااااااات مواقف